Slide Ads

Google

Adhitz

Wednesday, May 30, 2012

بالصورة : مراهق ألماني يتفوق على الكمبيوتر ويحل لغزاً حير العلماء منذ 350 عاماً



 
تمكن شاب ألماني يبلغ من العمر 16 عاما من فك لغز تسبب في حيرة علماء الرياضيات منذ ٣٥٠ عاما.
ووفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية فقد تفوق الشاب "شوريا ري" من مدينة "دريسدن" الألمانية على الأجهزة الكومبيوتر المتطورة التي استعان بها علماء في حل ألغاز عالم الفيزياء البريطاني الشهير إسحاق نيوتن من خلال حل مشكلتين بنظريات "الديناميك" ليتم وصفه بالعبقري.

وقد أفسحت الحلول التي نجح الشاب في حلها المجال لحساب الطريق الذي ستقوم كرة بشقه بعد رميها في الهواء وتوقع كيفية اصطدامها بالحائط وارتدادها.

الغريب انه الشاب اعتقد ما توصل إليه من حل مجرد سذاجة لكن أساتذته الجامعيون تأكدوا من صحة النتائج التي قام بها.
 

Sunday, May 13, 2012

طرح أول لقاح مصري للأنفلونزا الطيور في الأسواق


طرح أول لقاح مصري للأنفلونزا الطيور في الأسواق 
:
أعلن الدكتور أشرف شعلان رئيس المركز القومى للبحوث اليوم انه تم طرح أول لقاح مصرى مائة فى المائة لأنفلونزا الطيور فى

Friday, May 11, 2012

سعودي يكتشف لقاحا للحماية من الأنفلونزا بأنواعها


عن طريق التعرف على أجزاء بروتينية في الفيروس غير قادرة على التحور

 
 توصل مبتعث سعودي في كندا إلى اكتشاف لقاح جديد وفريد من نوعه يمكن من خلاله علاج كافة أنواع الإنفلونزا، وهو يماثل تماما اللقاح الثلاثي الذي يجري بواسطته تحصين الأطفال.

وكان الطالب أنور محمد هاشم المبتعث للحصول على درجة الدكتوراة والحاصل على جائزة أفضل طالب دراسات عليا على مستوى جامعة الملك عبد العزيز نظير أبحاثه المميزة في الأحياء الدقيقة، توصل إلى اكتشاف اللقاح الذي يحمي من أنواع الإنفلونزا كافة.

وأوضح المبتعث أنور أن اكتشافه يتركز على تطوير لقاحات وأجسام مضادة جديدة للعلاج والوقاية من فيروس الإنفلونزا عن طريق التعرف على أجزاء بروتينية في فيروس الانفلونزا غير قابلة للتحور أو التي لم يحدث فيها أي تغير حتى الآن، واستغلال الأجسام المضادة لتطوير الطرق المستخدمة حاليا من قبل الشركات المنتجة للقاحات أو من قبل الهيئات الدولية كهيئة الغذاء والدواء الأمريكية أو وكالة الأدوية الأوروبية في قياس وتقييم فاعلية اللقاحات قبل استخدامها طبيا.

وبين مكتشف لقاح الإنفلونزا وفق صحيفة "عكاظ" أن ما يميز فيروس الانفلونزا قدرته على التحور الطفيف من خلال الطفرات الجينية المستمرة، والتي تعرف بالانجراف الأنتيجيني ما يؤدي إلى إنتاج سلالات جديدة من الفيروس لا تتعرف عليها الأجسام المضادة التي ينتجها جهاز المناعة في جسم الإنسان، ما يسبب عدم فاعلية الأمصال أو الأدوية المستخدمة وتكرار إصابة بعض الناس بالانفلونزا، لافتا إلى أنه توصل بعد عدة أبحاث إلى اكتشاف عدد كبير من الأجزاء الثابتة والتي لم تتغير على مر الزمن ولم تعرف من قبل في أهم بروتينين في الفيروس، وذلك باستخدام بعض طرق "البيوإنفورماتيكس".