Slide Ads

Google

Adhitz

Saturday, December 31, 2011

طالبة من غزة تبتكر مُسكِنًا للألم بدون أعراض جانبية


اختصرت المستويات العلمية في 3 سنوات

   
أماني أبو القمصان داخل مختبر علمي
أماني أبو القمصان داخل مختبر علمي
 
فاقت قدراتها العقلية عمرها الزمني والأكاديمي، فلم تنتظر ملكاتها الإبداعية تدرُجها الأكاديمي حتى تصل إلى صفة باحثة علمية، فاختصرت الطالبة الفلسطينية أماني أبو القمصان  المستويات العلمية في أقل من 3 سنوات في الجامعة.

ومن داخل قطاع غزة تتوج أماني مروان عبد الرحمن أبو القمصان الطالبة في المستوى الثالث بكلية الصيدلة في جامعة الأزهر ضمن أفضل 15 بحثاً كيميائياً على مستوى العالم، في أقصر مشوار علمي وقبل سن التخرج.

وتتحدث أماني (20 عامًا) لوكالة "صفا" عن مشوارها العلمي الذي بدأته بمشاركتها في مسابقة "أولومبيا الفيزياء" الدولية.

اجتياز مبكر
تقول "شاركت بالمسابقة في مؤسسة (سينس كومبيونيكيشن) الدولية التي تضم مجموعة من البروفيسورات من أكثر من جامعة على مستوى العالم على أساس
 أماني طالبة بالمستوى الثالث صيدلة بجامعة الأزهر (صفا)
أكون عضو في هذه المؤسسة عبر اختبار الأيكيو".

وتضيف "حصلت على درجة عالية في المسابقة، وبناء عليها أصبحت عضواً في المؤسسة، وبعدها أصبحت مشاركة بأبحاث علمية ثرية معهم، ثم تم إرسال دعوة لي للمشاركة في مسابقة أفضل بحث للطلاب تحت سن التخرج المختصة بهم هذه المؤسسة التي تشجع على البحث العلمي".

وكانت مشاركة أماني في المسابقة الكبرى بفكرة تصنيع مسكن للألم بدون أثار جانبية، موضحة "أن هناك أناسًا يولدون بمرض دون شعورهم بالألم وذلك نتيجة وجود طفرة في جين معين في مخرج الخلايا العصبية بالجسم".

وتبين أنه تم تقييم الأبحاث المشاركة والتي بلغ عددها 300 بحث بناء على فكرة كل بحث فقط، واختيرت هي ضمنهم ثم تم تصفية الأعضاء المشاركين إلى 55 عضواً بناءً على قابلية استكمال فكرة بحثه، وكانت أماني من بينهم.

وتلفت إلى أن أخر مرحلة في تصفية الأبحاث وصلت إلى اختيار أفضل 15 بحثاً على مستوى العالم، والتي تشارك هي في هذه التصفيات ضمن بحثها الذي شهد القائمين على المؤسسة من البروفيسورات أنه جديد ولم يتطرق إليه أحد.

وظيفة المسكن
وتشرح أماني بثقة عالية طبيعة المسكن الذي توصلت إليه،
 أبو القمصان شاركت بمسابقة سينس كومبيوليكيشن (صفا)
قائلة "هو سيعمل على إغلاق فتحات في قنوات الصوديوم بالخلايا العصبية وبالتالي تسكين الألم دون وصول المسكن إلى أي مكان أخر بالجسم أو أحداث أي أعراض جانبية".

وتضيف "لدي يقين بأن يكون الدواء ناجحاً في تجربته على جسم الإنسان، وقد قمت باختباره علمياً عن طريق الكمبيوتر وتأكدت فعلا بأن هناك ارتباط بين الدواء وقنوات الصوديوم، وسيعمل على إغلاقها وبالتالي تسكين الألم، وهذا ما جعل القائمين على المؤسسة ومن خلال تواصلي معهم يعتمدوه علمياً كمسكن مثالي للألم".

وتتواصل أبو القمصان مع أعضاء اللجنة وبالتحديد رئيس اللجنة وهو بروفيسور في علم الأمراض في جامعة تاكسس الأمريكية، وذلك عبر الإنترنت أو الاتصال الهاتفي.

سر نجاحها
أجواء التنافس بين الإخوة والبيئة الأسرية العلمية التي نشأت فيها أماني كانت سبب تفوقها العلمي، بالدرجة الأولى. وتصف جوها الأسري قائلة "تفوق إخوتي الأربعة الذين أكملوا دراساتهم العلمية في الهندسة والرياضيات وشاركوا في مسابقات ومؤتمرات دولية، وحصلوا على عدة جوائز ومراكز عالية، وهذا جعل بيتنا مشجون بالمنافسة على التفوق، وهذا ما كان يشجعني على البحث والتفكير".

وترجع الفضل لواديها الذيْن يعملان معلمين أحدهما رياضيات والآخر لغة عربية، إضافة إلى منافستها لشقيقتها التي تكمل دراستها للماجستير في تخصص الصيدلة بكندا.

Monday, December 12, 2011

طريقة علاج جديدة لعلاج و مكافحة الصلع





أصبح فريق من العلماء الأمريكيين على أعتاب تطويرعلاج جديد للصلع في أعقاب دراستهم المستفيضة لآلية نمو الشعر خاصةً فراء بعض الحيوانات فى فصل الشتاء، وهو ما قد يمنح شعوراً بالارتياح لنحو نصف الرجال الذين يعانون من الصلع الجزئي أوالكامل مع بلوغهم سن الخمسين، بالاضافة إلى الآلاف من السيدات اللاتي يعانين من تساقط الشعر بصورة محلوظة فى مرحلة سن اليأس.

وقد عكف العلماء على دراسة إشارات وتأثيرات هرمون النمو لدى الحيوانات خاصةً بين طبقات الجلد وفي أماكن أخرى من الجسم.

ولاحظ العلماء أن هذه الإشارات تتغير بتغير الفصول المناخية وهو مايفسر تمتع الحيوانات بفراء أكثر كثافة فى فصل الشتاء لوقايته من البرد القارص، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".

ويرى"شانج -مينج شوانج" أستاذ الأمراض الجلدية بجامعة جنوب كاليفورنيا أنه من الممكن الاستعانة وتسخير هذه القدرات التى يتمتع بها هرمون النمو فى تطوير وسائل علاجية متطورة للحيلولة دون ظهور الصلع أو علاجه فى حال التعرض له، موضحاً أن بصيلات الشعر لا تستجيب فقط لتأثيرات الخلايا الجذعية بل أيضاً للتأثيرات الخارجية.

ونصح العلماء بدلاً من الاعتماد على تقنية إثارة بصيلات الشعر بصورة مباشرة عن طريق زرع خلايا جذعية بها لإنبات الشعر مرة أخرى يجب الاعتماد على تغيير البيئة المحيطة ببصيلات الشعر لتعمل على إنبات الشعرة مرة أخرى.

المصدر:شبكه الاعلام العربيه

Sunday, December 11, 2011

حافلة تسير من تحتها السيارات لحل أزمة السير في الصين!

=======
مشكلة أزمات المرور واردة في جميع جميع انحاء العالم، ويسعى الكثير لإيجاد حل لتلك المشكلة، وخلال الأيام الماضية ابتكر مخترع صيني وسيلة جديدة، لحل أزمة المرور مؤكدا أنها الطريقة المثلى لحل الأزمة.

الأتوبيس الجديد له تصميم عبقري
ابتكر المخترع الصيني   أتوبيس جديدا مفرغا من الأسفل، يحمل في طياته حوالي 1400 راكب بالأعلى، ويسير من أسفله في نفس الوقت سيارات كثيرة، وبتلك الطريقة لا يشغل الأتوبيس حيزا كبيرا أثناء سيره في الشوارع، فيحمل الركاب مثل الأتوبيسات العادية، وفي الوقت نفسه تسير السيارات من أسفله وكأنه نفق متحرك.
ذكرت صحيفة الديلي أن الأتوبيس الجديد له تصميم عبقري، يصل ارتفاعه 15 قدما وطوله 37 مترا، ويعمل بالطاقة الشمسية، لكنه يسير بسرعة الأتوبيسات العادية، ويحمل حوالي 1400 راكب. وكشف المكتب الهندسي النقاب عن هذا التصميم الرائع في معرض بكين الدولي الـ 13 للتكنولوجيا الفائقة، وأكد مصمم الأتوبيس أنه سوف يقلل من الازدحام المروري بنسبة تصل إلى 30 %، ويتكلف إنتاجه 4.6 مليون دولار.
قبل أن يبدأ تنفيذ الفكرة حذر مصمم الأتوبيس الجديد سائقي السيارات التي تسير من تحته، قائلا: "يجب على سائقي السيارات أن يكونوا على حذر تام أثناء سير الأتوبيس والابتعاد عن حوافه، لأنه يسير هو الآخر في الوقت نفسه، وسوف يجرى مشروع تجريبي للأتوبيسات في منطقة في بكين، لمسافة 186 كيلو مترا.

Monday, December 5, 2011

فريق علمى مصري يعلن عن عقار مصري يشفي و يقضى نهائيا على فيروس الكبد الوبائي

 دون اى اعراض جانبية و مصنع من مواد طبيعية تماما

 
 
أعلن الدكتور جمال شوقي عبد الناصر من الفريق المصري الذي إكتشف عقارا يقضى و يشفي نهائيا من فيروس التهاب الكبد الوبائي ، أن العقار قد أتم مراحله النهائية و أنه الآن بصدد الترخيص و التسعير
كما أوضح أن العقار مستخلص من طحالب أحادية الخلية يتم وضعها على المفاعل البيولجى للتحكم في إفرازاتها و إنتاجها ، و أن العقار لا يحتوى على أى مواد أخرى غير طبيعية و لا يسبب أى أعراض جانبية بعد إوضعه على إختبارات السمية 11 مرة  و على مستويات مختلفة .
و يركد دكتور جمال أن العقار الذي تم إختباره على أكثر من 70 ألف حالة سيكون فى متناول المواطن الكادح المصاب يالفايروس و أنه لن يتعدى سعر جرعة واحدة من العقاقير المتداولة حاليا .
و أخيرا أكد أن العقار الذي ينتظره أكثر من 18 مليون مصري مصاب بالفيروس سيتم تصديره للخارج و أن الفريق الذي وصل إلى 40 عالما حتى الأن عملوا تحت إشراف وزارة الصحة و واصلوا العمل لمدة 19 عاما في هذا العقار قد تبرعوا بكامل الإيرادات لصالح وزارة الصحة المصرية و التأمين الصحي المصري

Sunday, December 4, 2011

شركة يابانية تبتكر نغمات للهاتف المحمول تخفف نزلات البرد


أعلنت شركة يابانية يوم الاثنين أنها طورت الاهتزازات المصاحبة لنغمات التليفون المحمول تسمح بالتخفيف من حساسية الأنف و نوبات البرودة.